úňťїŤļĒĐ
mỸ ŀÌҒĘ
الجمعة، 11 فبراير 2011
ساعاتْ أحِسْ إنَّ الزَّمَنْ فِيْ , غِيبَتهْ “
. . كِلَّهْ غِيا ا ا ا بْ
وساعاتْ أمّل من الغيااب وأستحقره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق